نســــيـــــم العـــــــمر

انت الان فى عالمى الخاص^_^



اول مرة اخد بالى ان نظرات العين دى عايزالها علم لوحدها

ازاى نظرة العين بتقدر تترجم كل اللى جوا الإنسان بالسهولة دى

ازاى بتكشفه وتخليه شفاف اوى كده؟؟

طيب هى لوحدها كفاية؟؟؟ولا لازم تعبير من ملامح الوجة كمان

مش عارفة حاسة انها كفاية وكفاية اوى كمان

تخرج كل اللى جواك حتى لو مش عايز تقوله

ممكن من نظرة عين بس تفهم اللى قدامك

عايز يقولك ايه


عايز منك ايه

تصدقوا بقى

العين بتستغرب......وبتفرح وتضحك زى ما تبكى وتدمع

وساعات بتعاتب وتسامح.... وتنحنى فى طرفة عين بتواضع

واحيانا بتشكر برموشها.. وتستحى

وزى ما بتهاجم بتاخد مواقف دفاعية كمان

وممكن تلاقيها ساكتة ما بتتكلمش

لكن ساعة ما تتكلم بتقول احلى كلام ولما تتكلم ما بتبطلش

وساعات تنكسر قدام نظرة حادة من اتجاة مضاد

وتلاقيها بردو بتوجه سهام صائبة لاتجاة مش واخد باله

كفاية كده

شكلى هاعبط

^_^





عندما تكتب حروف الصمت تفاصيل ما تبقى من حياتنا
.

ننسى الكلام

.

ونبغض الحديث

.

فنصمت

.

ونصمت

.

ونصمت

.

كى نستمتع بحديث الصمت

.

هسسسسس





سمعت صرخاتها من بعيد.....تتردد بدوّى الصمت

وارتعشت صيحاتها خوفا من المنتظر المجهول

استعرتها الدهشة

كيف تصرخ هكذا؟

ولماذا؟

أكانت وحدها؟ ولم لم تنقذ نفسها ؟؟

أكانت عاجزة عن ذلك؟؟؟

!!!

!!

!

لم تجد إلا الصمت مجيبا لها

كعادته معها دوما

ولكن,......
ليس وحده من بقى لها هذه المرة

فلم تعد الدهشة فقط من تسكن هذه الروح التائهة

بل أنه مزيج من تلك المشاعر التى ألفتها طوال وجودها هنا

فى هذا الكهف المظلم

ولكنها أمنت دوما

أنه

مهما اشتد الظلام

فشمعة واحده كفيلة بأن تبدد كل هذا الظلام

اللهم ارزقنى اياهاوألهمنى فن إنارتها

فإن لم أجدها

فاجعلنى اياها....

يكفى أن أنير الكون من حولى كى أرى الطريق إليك

اكيد البوست دى ماحدش هايفهمها غير شباب صح

^_^

كتبتها عشان الصورة دى

اللى ارتبطت بيها الفترة اللى فاتت واللى جاية كمان



على شرفك كتبت....... وبإحساسى بيكى مليت الكون

عشقتك ولم أدرك أنك من ستكون

كريستال.......اسما صنعته واحببته بجنون

ويوم أن رهبتك... أخفيتك عن العيون

وتقبلت رثائك

فمن أجلك ولأجلك فقط الصعب يهون

فلتدعوا لها برحمة رب الكون

..............


أما انتى يا دمع الندى

بحرقتى وولعى نزف حزنك

وسال دمع جرحى يواسى دمعك

فلتنتقمى لى ولتفى بوعدك

ثورى ...اغضبى ...حطمى القيود

افزعى من سجنك .....وخطى الحدود

أما أنا فسأبقى هنا......

خلف أسوار الدمع
انتظر يومك الموعود

كتبتها
......crystalسابقا
ودمع الندى حاليا




اليوم أقص عليكم حكايتى


ألما وتوحدا فى دنيتى


فيض الأحزان يمزق وحدتى


وملامح الاسى تتفرس نظرتى


وترسم الوجوم على بسمتى


اهوى فى ركن غرفتى


اهرب من فرط لوعتى


من عمر ضاع فى الأحزان


وحلما تاه فى الأوهام


ابحث عن املا يحوينى


مستقبلا حرا يرضينى


اتبين ضيا يناجينى


بريقا للسر يهدينى


ويحى............!!!


ما كان نورا يأوينى


بل لهب دمع يشجينى


بذكرى تحرك حنينى


تستسيغ ألمى وأنينى


فلينقشع النور..........


وليبقى ظلام الروح يحمينى




أردت كثيرا ان اعيش بعالم من خيالى
من صنع افكارى
رسمت حياتى بألوان زاهية
سطرت احداثها بحروف من نور وكلمات من ذهب
رسمت مستقبلى
طريق تصطف على جوانبه مشاعل الأمل وباقات الأحلام
حلقت كثيرا فى سماوات التيهة كحمامة زاجل بيضاء
قد لاتعرف طريقها
قد لا تعرف مقصدها
ولكنها ألفت الطريق
شعرت بسعادة لطالما حلمت بها
شعرت بالحرية تصفى نفسها
تهدىء روحها
وتزيل عنها كل ضغينة
شعرت وكأن الحياة بين جناحيها ليست سوى رسالة
تمنت لو تقرأها كاملة تترجمها بلغتها الخاصة
ثم تغنيها بصوتها بأحساسها وحدها
بكل ماعندها لتسمعها على العالم بأسره
كان حلما أبسط من أن يتحقق
رغم ذلك.....لازال الحلم يراودنى
يحتوينى ويتملكنى وحدى
ولم اتمنى ان يتحقق حلمى


فمثل هذه الاحلام يكفى أن تعيشها بكل تفاصيلها
فى أرض الخيال

هذا افضل من ان تظلمها معك
وتصدمها بواقعك المرير

اللى نايم يصحى
الحلم انتهى^_^



خدعها

كلمة فنظرة فابتسامة فسلام ولقاء
عاشت تحمى قلبها من ذاك المرض
ظلت تحجم ما بداخلها لتصون ذلك الكيان

حتى التقاها من حرّك بها كل ما كنته بداخلها هذه السنوات

نظراته وحدها كانت كافية كى تذيب الجبال التى بنتها حولها
اسمعها من كلاماته ما يحلو لها ويطرب اذنها
اغراها بحبه وشوقه وخوفه عليها

كم اشتاقت لحديثه
كم كان حنينها لهمسه وكلامه
كم كانت تتمنى لقاءه
وتخاف من لحظه الفراق

كم عذبها شوقها له
احببته.....لا .....عشقته ورماها عشقها فى بحور هواه
اعذروها
كانت تبحث عن الامان والحنان
كانت كالغريق يتعلق بحبال الهوا كى ينجو من بحر الحرمان
كم كان هينا عليه ان
يخدعها
اعجبها حنانه...واستهوتها نظراته وشوقه اليها
عاشت حلما لم يكن لها ان تحلم به

اما هو
فيبعد ان اخذ ما أراد
مشاعرها . اوقاتها .... حنانها وحبها
تركها هائمة فى غيابات جراحها الدامية
لم احبك يوما ولم اعشق هواكى
كنتى لى كغيرك من مّن عرفتهم فى زمانى
وستكونين ذكرى جميلة لن اشقى فى نسيانها
فلأكون لكى هكذا دوما
v_v
قتلها بسلاح الحب
ولم يدرك ان سلاحه هو قاتله
عذبها بهواه ...... وعذب روحه بهواها


يا منّ كرّست شبابك تلهو بقلب فتاة كل ذنبها ان احببتك
يا منّ سهرت ليالى تبتكر اساليب جذب جديدة لهذا القلب الضعيف
يا منّ انهكت قواك فى مطاردةذلك الملاك البرىء

ما أنت الا شيطان تحت التدريب
لعبة يحركها الشيطان كى ينفذ بها ما أملته عليه وحشيته الجامحة ورغبته الملعونة
يامن تعذب قلب من أحببتك بلعنة العشق
يا من أغرك شبابك وسمح لك ضميرك
ان تعبث بقلب فتاة
ارحمها واتقى الله

انها امك...... اختك ....... ابنتك

فافعل بها ما يشاء ضميرك
ولكن
لا تلومن الا نفسك
فكما تدين تدان



كل شيىء اصبح عادى

*
ابتسم وانت مجروح..... الجرح ده عادى
*
اوفى حق الخاين.....الخيانة شيىء عادى

*
اضحك وانت مهزوم .....الفشل اصبح عادى
*
ابكى وانت فرحان.....الحزن ده عادى

*
اصدق مع الكداب..... النفاق بقى شيىءعادى
*
عادى ...عادى...عادى
*
اكتب واملى السطور بجرح فى قلبك محفور
*
واسهر فى عز الليل وانزف بقهر وويل

*
ولما تقابل الخاين ....يتأسف ويطلب الغفران
*
اقبله فى ثوانى واعذره... واديه كمان الامان
*
ما تستغربش يا انسان
*
ده العادى فى ده الزمان

***



نعم كنت اراها من بعيد

رأيتها منذ زمن طويل...

منذ ان بدأت هذا الطريق.....

رأيتها فى كل خطوة.........رأيتها لحظة بلحظة....

رأيتها بكل تفاصيلها....

وشعرت بها تقترب...

وانتظرتها

وهاهى...


هاهى تمكث خلف الاسوار والاقنعة

تغتنم الفرص والهفوات....

كالشبح يحوم حول قصرى.........

كالوحش يتحين لفريسته

وها انا هنا.....
كالنعامة ادفن رأسى فى الردى

كى ألهى عن الحقيقة...

نعم استحق ما جرى.....

نعم استحق ما سأرى....

انا من خدعت نفسى ....وانا من حلمت ولم يكن الحلم من حقى

ما شعرت الا بأمان مزيف أحاطنى وتملكنى......

صدقت هذه اللعبة المجونة وسخريتها اعجبتنى.....

فكشفت كل أوراقى .....و حطمت حصونى.....

وهدمت أبراجى......وألقيت بدروعى.......
كيف؟

كيف لم أرى ما وراء القناع وانا من صنعته؟

كيف لم ادرى بشر القصر وانا من بنيته؟

كيف حميت التمثال من مرّ ما سمعت.........؟

وما كان المر الا حقيقة زينتها وماضى نسيته

اهداء ......

الى من سبب تعاستى وألمى
الى من زوّد لنبرة الحزن سببا
لم تدمع عينى وانا أكتبها...
بل دمع القلب وأنّ صراخا وانينه أرهقنى

اعاننى الله......


هاهى النهاية قد اقتربت اكثر مما توقعت..........

لم اتخيلها هكذا يوما........بهذة القوة والعنف

لم اتخيلها بهذة القسوة........


.....


ولكنها هى من فرضت نفسها ...........

هى من سيطرت وتمكنت من كل شىء

حتى انا رغبت فيها بكل ما أملك

استشعرتها بسلطانها وطغيانها.....

وملكتها زمام أمرى

.................

رأيتها بناظرى تجتاح حلما كان لى عمرى

وتكتسح فى طريقها كل ماأردت ان يكون

ودمرت كل شىء......

........................


فليسقط الأمل صريعا بسيوف اليأس

وليعش الحب شريدا فى مملكتى

وليظل الحزن ثوبا أرتديه خوفا من نفسى على نفسى.

وأحيا دوما فى صومعتى ...حيث أجد الأمان

...........................

النهاية لم تكن كما أردت ..........ولكنها كما توقعت دوما

فى أنتظارك لا تتأخرى





حلو انك تبدأ طريق اخترته بنفسك ......

حلو انك تمشى المشوار من غير ما تندم على خطواته

حلو انك تلاقى نفسك فى الطريق من بدايته

بس خلاص الطريق مسيرة ينتهى

والحكاية لازم تتقفل

وكل وهم عشته لازم يختفى وتظهر الحقيقة

عشان كده كان لازم اسيب الطريق

وارجع لطريقى الأصلى

ألف وارجع من اقرب منحنى......بس قبل ما اسيب كل حاجة

كان لازم اكتب النهاية.............

وهاكتبها






بما ان الميكروفون معايا واحنا فى ساعة صفا


ولسه عاملة البلوج ومش عارفة بعمل ايه؟

بس لازم اتكلم واقول

يلا يا عم الكيبورد اتكلم
ولا اقولك القلم هاينطق.

قلمى! ها قد اطلقت لك العنان فلك ان تكتب ما تشاء

وان تسطر بحبرك ما قد يجول بخاطرى
ويلمس مشاعرى...... ويهز كيانى
ويحرك بأنامله وجدانى

ها قد ابحت لك من المحذورات ما هو مقبول

فلسرى انت حافظ وعلى صفحات مدونتى ناشر

فصن عهدى معك

لا تجرح من خان
ولا تسب من باع

ولا تقتل بكلماتك من ذبح شرايين افراحى
فلى الله حسيبى

والله معى ومعك


searching for :

About Me

My photo
alex, Egypt
this is my own world to which i escape.. here u will find me.. my own thoughts & imaginations

Followers

Total Pageviews

هذا ربى

هذا ربى

هذا قرأنى

هذا قرأنى

هذا رسولى

هذا رسولى

دفعة التحرير ..دفعتى

دفعة التحرير ..دفعتى

ودى ان شاء الله ..سنة تخرجى

ودى ان شاء الله ..سنة تخرجى

يارب

آللّهمْ آزْرَعْنْي فْيّ قْلوبْ آلنْآسّ كَآلنْبّتْة آلصَالِحَة
آللّهمْ أجْعَلنِيْ للنْاس قْدْوَة
ولا تْجْعَلنْيِ للنْآسّ عْبْـرَةْ